حالة من الجدل الواسع شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي، الساعات الماضية، بعد أزمة الفنانة شيرين عبد الوهاب ودخولها مصحة نفسية، بالإضافة إلى إعلان شقيقها ووالدتها تعاطيها المخدرات.
من جانبه، قال ياسر قنطوش، محامي الفنانة شيرين عبدالوهاب، ” لم أتحدث مع شيرين منذ إتمام الصلح مع حسام حبيب، وهو لا يحبني ولا يوجد علاقة بيننا، وحذرتها من عدم إنهائه القضايا المرفوعة ضدها، ولكني مع مصلحتها، وسأدعم مصلحتها مع أي حد.”
بعد فضيحة تعاطيها المخدرات.. محامي شيرين يفاجئ الجميع بقرار صادم
وتابع في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، ببرنامج الحكاية: “توجهت للمستشفى الموجودة فيها شيرين، ووجدت هناك الفنان حسام حبيب الذي قال لي إن شقيقها جاب ناس ضربوها وأخدوها بالعافية للمستشفى هنا”.
وأعلن قنطوش، انسحابه من البلاغ المقدم ضد شقيقها، قائلًا أن المستشفى المشار إليها، قدمت للنيابة العامة تقريرًا يوضح فيه أن الفنانة مريضة وعليها الخضوع لعلاج مدته شهر؛ الأمر الذي دفعه للانسحاب.
وفي وقت سابق، أكد محمد عبدالوهاب، شقيق الفنانة شيرين عبدالوهاب، أن شقيقته تتعرض لما سماها «عصابة حسام حبيب وسارة الطباخ»، قائلا في تصريحات لبرنامج «الحكاية» مع الإعلامي عمرو أديب: «أختي بتضيع وتنهار في الوقت الحالي».
وأضاف: «حسام حبيب رجع لشيرين قبل أسبوع، تصالحوا قضائيًا، أعاد لها السيارة سبب النزاع بتوكيل، وتنازلت عن كل القضايا، ضحكوا عليها، رجعوا لبعض بالحديث على الواتساب واللقاءات اليومية دون زواج».