تلقت دار الإفتاء المصرية، العديد من الأسئلة، وذلك من خلال بثها المباشر على حسابها الرسمية، بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكان من ضمن الأسئلة التي وردت إليها هو والدي :”مريض جدًا ونخفي عنه حقيقة مرضه لأنه لو علم سيتعب كثيرًا، فهل علينا إثم بذلك؟”.
ورد امين الفتوى بدار الإفتاء المصرية الدكتور أحمد وسام، على السؤال السابق قائلًا:كتمان حقيقة المرض عن المريض يكون نوعا من العلاج.. مادام الطبيب قد أخبر أن معرفته بحقيقة مرضه ستتسبب في تدهور صحته.. المسلسلمين قديمًا كانوا يقومون بإرسال اثنين ممن يرتدون على هيئة أطباء فيزوروا المرضى.. ويخبرونهم بأنهم شفوا وتحسنوا ويعطونهم أجرة على ذلك كنوع من العلاج بتحسين الحالة المعنوية للمريض.
مقالات قد تهمك:
بعد غياب طويل| ظهور مفزع للفنانة أميرة فتحي.. لن تصدق كيف غير الزمن ملامحها
سألوا زوجة محمد ثروت ليه خوفتي منه في الصباحية.. فأجابت دون خجل وبكل جرأة