نجح عمرو دياب نجاحا سريعا قبل تخرجه من المعهد العالي للموسيقى، وكانت بدايته كنجم ليس نجما في الغناء إنما نجم في ريـاضـة الملوك “التنس” ف.
منذ طفولته عرف طريق الرياضة واستطاع أن يصبح لاعب تنس متميزاً ولولا الغناء الذي اختطفه للأضواء الفنية لكان إحدى عمالقة التنس في مصر.
ولعبت الصدفة دورها في حياة عمرو دياب مرتين الأولى حينما شاهد مباراة للاعب التنس المصري إسماعيل الشافعي ووقع في غرام رياضي الملوك التنس، والثانية عندما قابله الفنان هاني مهني في بورسعيد فشجعه وقدمه إلى التليفزيون.
وفي عام 1990 تحديدًا في 16 مارس شاركت مجلة ألوان اللبنانية جلسة تصويرية ليوم من حياة عمرو دياب لمعجبينه، وكان يوما رياضيًا؛ حيث أرادت أن تستطلع أوقات فراغه، نهار عطلته وماذا يفعل واين يذهب. ففي الصباح أستيقظ عمرو دياب وهرول إلى النادي الرياضي وباشر لدى الوصول بابتسامة جميلة للأصدقاء والزملاء، وبدا ممارسة الرياضة، وأنهى نهاره بالموسيقى والعزف.