الرئيسية / منوعات / كلما نويت الصلاة ينتابني التثاؤب فماذا أفعل؟.. الإفتاء تجيب

كلما نويت الصلاة ينتابني التثاؤب فماذا أفعل؟.. الإفتاء تجيب

تلقت دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول: “كلما نويت الصلاة ينتابني التثاؤب، وتكثر الدموع بعيني، وأشعر بتكسير بالجسد، وكلما سمعت الآذان يحدث التثاؤب فماذا أفعل؟”، وأجاب عليه أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية الشيخ عويضة عثمان.

وقال الشيخ عويضة عثمان: “عليه أن يرقي نفسه، وكل إنسان عليه أن يرقي نفسه، هو شيء نفتقده هذه الأيام، فيقرأ المعوذتين وفاتحة الكتاب، والإمام ابن القيم كان يقول: “ظللت عشرين عامًا أرقي نفسي كلما أصابتني حمى”.

وتابع: “عليه أن يرقي نفسه، وكل إنسان عليه أن يرقي نفسه، هو شيء نفتقده هذه الأيام، فيقرأ المعوذتين وفاتحة الكتاب، والإمام ابن القيم كان يقول: “ظللت عشرين عامًا أرقي نفسي كلما أصابتني حمى”.

وأضاف: “يقرا في رقيته الشرعية الفاتحة والمعوذات، وينفخ في يده ويمسح على جسده ثلاث مرات، ولو الإنسان فعل كده مرة أو اثنين في اليوم لن يصاب في شيء، مع يقينه وظنه الكبير في الله”.

لمشاهدة الفيديو اضغط هنا

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Don`t copy text!