تصدرت النجمة نادية الجندي، مؤشرات البحث على مواقع السوشيال ميديا، وذلك بعدما تداولت صورة محرجة لها تتمنى أن تحذفها للأبد من تاريخها.
تداول مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، صورة قديمة لها من جنازة نهاد رمزي، والتي ظهرت خلالها بملامحها الطبيعية دون تجميل، حيث كشفت الصورة عن تقدمها الكبير في السن بشكل صادم، وبدت التجاعيد الكثيرة على وجهها ورقبتها كما ظهر شعرها المجعد لكيشف بلوغها سن كبير.
وسبق وصرحت نادية، في لقاء تلفزيوني أنها ضد إجراء عمليات التجميل التي تغير المراحل، أحب أكون نادية الجندي كما هي.