تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة للاعب محمد أبو تريكة وزوجته الحسناء في ظهور نادر لها بالسوشيال ميديا.
وعلى الفور، تفاعل العديد من الجمهور مع الصور المتداولة وأنهالت التعليقات التي تشيد بجمالها وجاءت كالأتي:”بريئة ملامحها، ايه القمر دة، حلوة وهادية”.
وجاءت قصة زواج نجم الأهلى عندما شاهد زوجته لأول مرة عندما تزاملا فى كلية الآداب، وأعجب تريكة بخجلها وأدبها واهتمامها بالدراسة وشعر نحوها بانجذاب شديد وراحة نفسية وقبول ربانى، فتقدم لخطبتها، وبعد التخرج تم الزواج
ليلة زفاف أبو تريكة كانت فى الثلاثاء 18 يونيو 2002 وهو يوم تاريخى فى حياته وحياة زوجته، لاسيما بعد أن أقام حفل الزفاف مع كل أصدقائه وزملائه بالترسانة ومدربى النادى الذين شاركوه فرحته وعلى رأسهم الشاذلى ومصطفى رياض وشاكر عبد الفتاح.
ويعتبر تريكة ارتباطه بزوجته “سمية” مثل نقلة نوعية فى حياته لأنه شعر بمعنى السعادة والاستقرار بعد أن هيأت له المناخ المناسب لظروفه كلاعب كرة وأهمها عدم السهر لأنه يفضل النوم المبكر.
وأصبحت زوجته هى المسئولة عن برنامجه الغذائى رغم حبه لكل أنواع الأطعمة التى تتقن صنعها وعلى رأسها “أكلات السمك” بالإضافة لـ”محشى الشبت” من يد ست الحبايب.
ويرى الساحر أن زوجته “وش السعد” عليه لأنه بعد زواجهم انتقل للأهلى ورزقه الله بالتوأم سيف وأحمد ثم رقية ومودة مما جعله يرتبط أكثر بالمنزل ويقضى معظم أوقاته فى اللعب معهم.