«كلما نويت الصلاة ينتابني التثاؤب وتكثر الدموع وأشعر بتكسير جسدي، ما السبب وماذا افعل؟».. سؤال ورد إلى دار الإفتاء من أحد المتابعين، أثار حيرة الكثيرون.
من جانبها قالت دار الإفتاء، إنه تمحى بعض علامات الحسد أو التعب بشكل عام من على الإنسان عندما يبدأ في قراءة القرآن، لكن يصاحبها إصابة البعض بالدموع مستمرة عند الصلاة وقراءة القرآن.
«كلما نويت الصلاة ينتابني التثاؤب ما السبب؟».. «الإفتاء» تفجر مفاجأة
وأضافت الإفتاء: «عليك أن ترقي نفسك، أرقي نفسك كل إنسان فينا يقدر يرقي نفسه، وده شيء نفتقده الحقيقة، أثناء الرقية اقرأ المعوذتين، الإمام ابن القيم كان يقول ظللت 20 عاما أرقي نفسي كلما أصابتني الحمى».
وأشارت دار الإفتاء، إلى أنه يجب على الإنسان أن يرقي نفسه وولده يومياً، من خلال قراءة الفاتحة والمعوذات وينفخ في يده ثم يمسح على جسدة، ويكرر هذا ثلاث مرات.