الفنان سمير صبري، فتح خزانة أسراره وذكرياته الفنية والشخصية التي عاصرها على مدى مشواره الفني الطويل، وذلك من خلال كتابه الجديد “حكايات العمر كله” الذي طُرح الفترة الماضية بالمكتبات.
وقال سمير : “الحب في حياتي بدأ في الإسكندرية، وأنا في سن صغير جدًا، فالمجتمع السكندري في تلك الفترة، كان مليئًا بالجاليات الأجنبية وكل يوم سبت كانت هناك حفلة في النادي الأرميني، أو النادي اليوناني أو الإيطالي”.
وأضاف سمير صبري: أما الحب الكبير، فكان عندما كنت في السنة الأولى من كلية الآداب، حيث رشحني أستاذي الإنجليزي، للتدريس في مدرسة EGC، وهي مدرسة للبنات، ذهبت للمدرسة، وقابلت السيدة خلف الله، ناظرة المدرسة، وهي سيدة صارمة، تجمع بين زوزو حمدي الحكيم ونجمة إبراهيم في شخصيتها.
كشفت الفنانة المصرية “نجوى فؤاد” أسراراً صادمة وراء رفض زوجة الفنان المصري الراحل “سمير صبري” مواصلة علاقتها الزوجية معه.
الفنانة المصرية العائدة إلى الوسط بعد غياب طويب قالت: إن “سمير صبري كان لا يحكي عن أموره الخاصة لأي شخص إلا نادرا، وفي إحدى المرات تكلم عن قصة حب عاشها عندما كان عمره 21 سنة مع امرأة أجنبية لم يذكر اسمها”.
وتابعت نجوى فؤاد كشف الأسرار في إشارة إلى أن الزوجة رأت في سلوك سمير صبري علائم الإهمال:”لم تكن زوجته راضية عن عمله بالفن، وكان ينشغل عنها وقتا طويلا في التصوير والإذاعة، فأخذت ابنهما الرضيع وسافرت إلى بلدها إنجلترا”.