لا تزال حياة الفنان الراحل سمير صبري حديث الأوساط الاجتماعية، خصوصاً بعدما كشف الناقد الفني عمرو صحصاح تفاصيل جديدة.
فقد أوضح صحصاح أن صبري في الفترة الأخيرة كان يدرك أن وفاته أصبحت قريبة، وأنها قادمة لا محالة، خاصة بعدما أبلغه الطبيب المعالج بأن قلبه مُتعب للغاية، وأنه مُعرض للتوقف في أي وقت، لذلك تخوف من الجلوس في منزله بالمهندسين بمفرده خشية أن يرحل دون أن يشعر به أحد.
كما تابع أن صبري توفي تماما كما توقع، داخل غرفته بفندق إقامته التي عثر فيها على مبلغ 30 ألف جنيه، وساعة روليكس، وسلسلة ذهب، وتم التحفظ عليها لحين الحصول على الورثة الحقيقيين لتسليمهم أمتعته، وهم ليلى ابنة خالته وأشقاؤها.
يذكر أن جثمان الفنان سمير صبري شيع، السبت الماضي، من مسجد الشرطة بمنطقة الشيخ زايد بمحافظة الجيزة، ودفن بمقابر الأسرة بالإسكندرية مسقط رأسه.
وحرص عدد كبير من نجوم الفن على حضور الجنازة، وتوفي الفنان سمير صبري صباح الجمعة الماضية، بعد صراع مع المرض عن عمر ناهز 85 عاماً، في أحد الفنادق، تاركاً إرثاً فنياً كبيراً.
مقالات أخرى قد تهمك:
«قلبه كان حاسس».. عائلة سمير صبري تكشف مفاجأة صادمة عن ما فعله قبل وفاته بأيام
لن تصدق من هو صاحب السيجار الذي لفت الأنظار في جنازة سمير صبري!.. مفاجأة